شهدت عمليات شراء الذهب من قبل البنوك المركزية العالمية ارتفاعًا ملحوظًا خلال شهر يوليو، رغم ارتفاع أسعار المعدن الأصفر.
كشفت بيانات وزارة الطاقة والثروة المعدنية، عن انخفاض إنتاج الأردن من النفط بنسبة 46.4% العام الماضي، مقارنة بالعام الذي سبقه 2022.
وتشير بيانات وزارة الطاقة، إلى أن الأردن أنتج 43988 برميل نفط العام الماضي، مقارنة بـ94675 برميل نفط في العام 2022، و107880 برميلا في العام 2021، و9714 برميلا في العام 2020.
وحسب تقارير وزارة الطاقة، وقع الأردن اتفاقية "حفر وخدمات" مع شركة أدنوك الإماراتية لتطوير حقل حمزة النفطي، وحفر آبار جديدة، كما تم حفر بئرين في منطقتي السرحان والجفر لاستشكاف النفط.
وبلغ معدل الإنتاج اليومي للنفط في حقل حمزة 200 برميل فقط.
واستورد الأردن العام الماضي، 9.2 مليون برميل نفط عبر ميناء العقبة، بالإضافة إلى 3.8 مليون برميل نفط مستوردة من العراق، بموجب الاتفاقية الموقعة بين البلدين، والتي تم تجديد العمل بها منتصف العام الحالي.
** انتاج الغاز
في المقابل، ارتفع إنتاج الأردن من الغاز إلى 6.31 مليار قدم مكعبة العام الماضي، مقارنة مع 5.38 مليار قدم مكعبة في العام 2022.
وتتمثل مصادر التزود بالغاز الطبيعي في الأردن، بالغاز الطبيعي المصري، وغاز الشمال، والغاز الطبيعي المسال من باخرة الغاز الطبيعي العائمة في العقبة، والغاز الطبيعي المنتج من حقل الريشة.
وتبلغ نسبة مساهمة الغاز الطبيعي في توليد الكهرباء في الأردن 61.1%،
وتبلغ القدرة الإنتاجية لحقل الريشة الغازي، ما مقداره 32 مليون قدم مكعب يوميا، وفق بيانات وزارة الطاقة.
عمون
البلدان سيخفضان الإنتاج بما يصل إلى 2.139 مليون برميل يومياً حتى نهاية سبتمبر 2025
استقرت أسعار الذهب، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، قرب أعلى مستوى قياسي سجلته في الجلسة السابقة، إذ عززت توقعات خفض أسعار الفائدة الأميركية الشهر المقبل جاذبية المعدن النفيس.
ارتفعت أسعار الذهب، اليوم الخميس، بدعم من ضعف الدولار الأمريكي وعائدات سندات الخزانة، ومع ترقب المستثمرون المزيد من البيانات الأمريكية لقياس آفاق أسعار الفائدة بعد تقرير تضخم رئيسي خفف الآمال في خفض أكبر في سبتمبر/أيلول.
ألقت التوترات الجيوسياسية وانتظار مؤشرات التضخم بظلالها على أسعار النفط والذهب.
صناديق التحوط تخفض الرهانات الصعودية على المعدن إلى أدنى مستوى في 5 أسابيع
انخفضت أسعار النفط مع استفادة المتداولين الخوارزميين من حالة عدم اليقين في السوق، بينما قام المتداولون بتقييم آفاق الطلب الصيني، في مقابل انخفاض المخزونات الأميركية.