يتوقع محللون أن تواجه الحكومة الصينية نقصاً متزايداً في السيولة، ما يدفعها نحو زيادة إصدارات الدين لسد الفجوة.
هل سيكون هناك ركود في الولايات المتحدة والاقتصادات الرائدة الأخرى؟ أثير هذا السؤال بشكل طبيعي بين المشاركين في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس.
تحتضن سويسرا أعمال منتدى “دافوس” العالمي السنوي يوم الأحد القادم، خلال الفترة من 22 إلى 26 مايو الجاري،
بمشاركة ما يقرب 2500 من القادة والخبراء من جميع أنحاء العالم، إضافة إلى أكثر من 1250 من قادة القطاع الخاص، إلى جانب ما يصل إلى 100 من “المبتكرين العالميين” و”رواد تكنولوجيا”؛ سعياً لإعادة التواصل وتبادل الرؤى واكتساب وجهات نظر جديدة وتطوير حلول”.
وينعقد المنتدى هذا العام تحت عنوان “التاريخ يقف عند نقطة تحول : السياسات الحكومية واستراتيجيات الأعمال، ويبحث التحديات العالمية التي تواجهها الحكومات حالياً، بما في ذلك التعافي فيما بعد الجائحة والحرب الروسية الأوكرانية وتغيُّر المناخ وغيرهما من التحديات الجيو اقتصادية وعلى ستة موضوعات وهي: تعزيز التعاون العالمي والإقليمي, وضمان تحقيق الانتعاش الاقتصادي، وتشكيل ملامح حقبة جديدة من النمو, وبناء مجتمعات صحية ومنصفة, وحماية المناخ والغذاء والطبيعة, ودفع التحول الصناعي, وتسخير قوة الثورة الصناعية الرابعة.
رغم الهجرة الجماعية للأموال، وتبخر أكثر من 11 تريليون دولار، وسط أسوأ سلسلة خسائر للأسهم العالمية منذ الأزمة المالية للعام 2008، إلا أن القاع لم يتم تحسسه بعد.
وجدت العديد من الدول الأوروبية نفسها مجبرة على شراء الغاز الروسي بالروبل، ومؤخرا فتح 10 مشترين أوروبيين للغاز حسابات في بنك غازبروم، مما ضاعف العدد الإجمالي للعملاء الذين يستعدون للدفع بالروبل مقابل الغاز الروسي امتثالاً لطلب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
قفز الدين العام الياباني الى مستوى قياسي للعام السادس على التوالي، نظرا لارتفاع تكاليف الضمان الاجتماعي، وبسبب الإنفاق الحكومي لمواجهة جائحة “كوفيد-19”.
حجم سوق الخدمات المالية والمصرفية الرقمية عالميا تجاوز 8 تريليون دولار أمريكي في 2021م
كثفت الصناديق السيادية العالمية نشاطها في الربع الأول من العام الحالي، إذ أكد المعهد الدولي لصناديق الثروة السيادية نمو قيمة الصفقات المبرمة من الصناديق بنسبة %35، وذلك رغم مخاطر الاقتصاد الكلي والمخاطر الجيوسياسية المتمثلة في الحرب الروسية – الأوكرانية.